بالرغم من اختلاف العصر بين العامين 1929 و2020، إلا أن هناك تشابهاً واضحاً بين أزمة الكساد العالمي عام 1929 وأزمة فيروس كورونا وبالتحديد في النواحي الإقتصادية وتداعياتها، حيث ساقت أزمة الكساد عام 1929 العالم إلى تغيير الطريقة التي تتعامل بها الدول مع اقتصاداتها، وإعادة النظر إلى الدور الإقتصادي للدولة بعد انسحابها من الأنشطة الاقتصادية وعند تدخل الدول عاد النشاط الإقتصادي بقوة.في حين أزمة كورونا العالمية باتت تعيد النظر في الكثير من المفاهيم الإقت
Trending Articles
More Pages to Explore .....